هذا وقد ترك “البطوط” راحته@ صفرا…/ على لسان موظف بسيط
بين يدي العيد
=====
رباه لطفك إن العيد يقترب …. وقلب عبدك في الأعياد يضطرب
هاهم أطيفاله يرجون ألبسة …. تدعو إلى الزهو والأنظارَ تجتذب
وسوف يبكون إن لم يلبسوا حللا … جديدة بين أصحابٍ إذا لعبوا
وذي حليلته في البيت ضارعة …. وللملابس والأطباق ترتقبُ
ومصرف الشهر لم يترك بحوزته …. (خمسًا) وليس له في مكسب سببُ
هذا وقد ترك “البطوط” راحته …. صفرا من المال و”البسبوس” يلتهببين يدي العيد
=====
رباه لطفك إن العيد يقترب …. وقلب عبدك في الأعياد يضطرب
هاهم أطيفاله يرجون ألبسة …. تدعو إلى الزهو والأنظارَ تجتذب
وسوف يبكون إن لم يلبسوا حللا … جديدة بين أصحابٍ إذا لعبوا
وذي حليلته في البيت ضارعة …. وللملابس والأطباق ترتقبُ
ومصرف الشهر لم يترك بحوزته …. (خمسًا) وليس له في مكسب سببُ
هذا وقد ترك “البطوط” راحته …. صفرا من المال و”البسبوس” يلتهب
والتمر والحدج المقلي قد ذهبا … بمعظم الدخل و”الإِكْرَيْبُ” يستلب
والزيت يفخر في الأسواق أن له …. سعرا يقصّر عن إدراكه الذهب.
واللحم والأرز والشاي الملوث كم …. قد خلّفاه لدى الحانوت ينتحب.
على لسان موظف بسيط.
والتمر والحدج المقلي قد ذهبا … بمعظم الدخل و”الإِكْرَيْبُ” يستلب
والزيت يفخر في الأسواق أن له …. سعرا يقصّر عن إدراكه الذهب.
واللحم والأرز والشاي الملوث كم …. قد خلّفاه لدى الحانوت ينتحب.
على لسان موظف بسيط.
من صفحة الأستاذ/ محمد سالم ولد متالي