تفاصيل مثيرة عن حياة ولد امخيطير أيام كتابة المقال وعلاقته ببعض المؤولين الكبار
من الأمور التي لايدركها الجميع هو ان المدير الحالي الذي على رأس الشركة الموريتانية للإيداع والتفريغ (SAMMA) هو من وظف ولد امخيطير كاتب المقال المسيئ لهاذه الأمة الإسلامية قام بأكتتابه 01/04/012 من فيئة متريز M4 وراتب معتبر ضعف رواتب منهم كانو من فيئته وسبقوه للخدمة مدة عشرين سنة وخصه كذالك بسيارة التي كانت تحمل الوحة 3999AA08 وصرف له محروقاتها الشهرية ومكتب وحاسوب هو الذي استخدم لكتابة المقال المسيئ لجناب النبي صل الله عليه وسلم أحيطكم علما ان الصورة المتداولة للمسيئ من داخل الشركة وفي مصلحة المحاسبة تحديدا وكان يخصه برحلات معوضة بدعوا انها تخص العمل وهي ليست إلاترفيهية وذالك التعويض المالي فقط كتب ول امخيطير المقال يوم 30/12/013 الساعة 00h وفي صباح اليوم الموالي 31/12/013 تفاجأنا بذالك المقال المخزي حظي المسيئ بحماية من الإدارة لمدة اربعة ايام على التوالي وهو يظل عاكف في مكتبه على الرد والتعنت لما اقترف وفي يوم الجمعة 03/01/014 الساعة 12h25 القت عليه فرقة الدرك الباسلة القبض وهو يخرج من مكتبه مضت عليه ثلاثة ايام وهو معتقل من طرف الدرك قبل إحالته لنيابة ظل هذ المدير يحتفظ بالمسيئ كأحد العمال مترددا في إقالته من المؤسسة إلا في اليوم الآخير يوم 06/01/014. عند الساعة 13h زوالا ذهب ول امخيطير بأرقام الشركة المفتوحة. Gfi وكذالك رمز حاسوب المصلحة. الذي لم تتم الإستفادة منه بعد.
أخبار الوطن