والدة السجين المتهم بالزناء مع زوجة ولد اشريف احمد تفجر أسرارا خطيرة
عادت قضية مولاي الحسن ولد اشريف احمد مع زوجته مناته منت الولي والمسمى باب ولد القطب والذي يقبع في السجن بسبب القضية إلى الواجهة من جديد.
عادت القضية إلى الواجهة من جديد، وهذه المرة تتشكل تهم مضادة توجه إلى الزوج المشتكي مولاي الحسن ولد اشريف احمد، حيث خرجت والدة السجين باب عن صمتها وكشفت عن أسرار جديدة خطيرة.
والدة السجين باب قالت في تصريح لموقع رؤيا بوست إن ولد المعتصم كان يمتهن المتاجرة بأعراض النساء وشرفهن، حيث سبق وأن رمى ثلاث زوجات له سابقات بممارسة الفاحشة.
وأضافت ولدة السجين باب أن مولاي الحسن جنى من ذلك أمولا طائلة، ومارس هذا الأمر حتى أصبح متمرسا فيه قضائيا وإعلاميا، ويستطيع إثبات الوقائع الملفقة التي يفتعل، مضيفة ــ حسب رؤيا بوست ــ أنه سبق وأن لفق قضيتين لابنها اتهمه في إحداهما بأنه يخفي زوجته وهي التي ترقد في المستشفى مكسورة الرجل حسب منت القطب والدة السجين.
المحكمة كانت حكمت بسجن باب سنة وأن يعوض 150 ألف أوقية، لكن أسرته استأنفت القضية التي اعتبرت أن القضاء لم يأخذ فيها مجراه الطبيعي، معتبرة أنه لم يكن هناك دليل على أن ابنهم مارس الفاحشة مع زوجة ولد اشريف احمد مناته منت الولي إلا شجار وقع ضحى في الشارع العام.
وطالبت والدة السجين باب الرئيس الأعلى للقضاء أن ينظر في ملف ابنها الذي تقول إنه سجن ظلما وعدوانا في الملف 297 / 2017 حسب تعبير من القطب.