لَخْبَارْ اَلَّ شَوْرَكْ ذَ الكَوْنْ مُلْكَكْ لُ مَزَالْ افْ بَلُّ
لَخْبَارْ اَلَّ شَوْرَكْ ذَ الكَوْنْ
مُلْكَكْ لُ مَزَالْ افْ بَلُّ
كيفْ اِلِّ مَا مَاكِنْ لُ كُونْ
ابْرُوكْ اجّرْفْ اعْلَ ظَلُّ
يَلِّ گِمْتْ اعْلَ اَرْضَكْ واسْمَاكْ
بِالتدبير ؤُلا گَطْ اسْمَاكْ
بَسْمَكْ لَعْظَمْ حَد امْنْ اَسْمَاكْ
الْ شِ مَاجَ مِتكَامِلُّ
مَخلوقات البَر ؤلَسْماكْ
افْلِبْحَرْ مِن لِعْطَش گَلُّ
بِلْ اَبْلادْ اعْيَالَكْ مِن مَاكْ
كانْ ابْحَاشِيشُ يِبْتَلُّ
يَعَطَّايْ البِزْ ؤُلَرْمَاكْ
ؤخَيْرَكْ لِلِّ ما تَحْجَلُّ
لِعْگِدْ يِنحَلُّ ، مَاتَ ماكْـ
ـنِنَّ كُونْ انْهُمْ يِنحَلُّ
يَلِّ هِيِّينْ اعليك افْتِيگْ
لِحْژِيگْ ؤتِزْوَازْ التّوْگِيگْ
وانتَ مُولْ اگْلِيعْ اتلاصِيگْ
إلِّلي مِنُّ فاتُ مَلُّ
لَيْدينْ ، ؤسَلاَّلْ امْنْ الظِّيگْ
إلِّلي مَارَ حَدْ اِيسِلُّ
هاذِ لُمَّ مَا رَات اطْرِيگْ
خاطيكْ ، ؤلا حَد اتغِلُّ
ؤفيها گاعْ الِّ عادْ الرِّيگْ
ماهُ جابر باشْ اِيحِلُّ
لا مَا جِدْت اعليه ابْلِعْتِيگْ
راهُ بعد اعتيگُ قَلُّ
حيوانُ خاليهْ اتواشِيگْ
عادْ اِيبَاتْ افْ بَلْ امْظَلُّ
والْجَفَافْ اِتْلَ ماهْ الْبِيگْ
عندُ والسَّافِ مِحْتَلُّ
اسْگيهْ اِيلَ ما يَگْلَعْ گِيگْ
بِغْدِيرْ الرَّحْمَ واسْبِلُّ
زادْ اطريگْ اِيلَ كِلْ افريگْ
مِنُّ يَرْجعْ نافِدْ بَلُّ
مَلْ امْن الطَّوْشِ وادَّوْلِيگْ
ؤلا يِگْدِرْ ما تِتعَدَّلُّ
لَخْبارْ ………… = …………
يا مُلانَ خَلقَكْ ذَ راهْ
اظْهَرْلُ فَصْلُ فيكْ، ألْفَاهْ
واحْصَلَّ فِلْعِلْمْ ، ؤيَكْفَاهْ
ذاكْ الِّ فلْعِلْمْ احْصَلُّ
حَلْ الرَّاصْ امْنْ الِّ يَرْجَاهْ
كانْ ، ؤبَعْدْ انُّ ما حَلُّ
بَيْنْ الِّ حيوانُ مَشَّاهْ
عَنُّ گَبْلْ البيظْ اِيهِلُّ
ؤعادْ اِيسَوَّلْ مِيِّتْ فِغْبَاه
واللَّ مِيِّتْ زادْ افْ جِلُّ
واللِّ بيهْ الرَّهْشَ خَلاَّهْ
ماهُ عارِفْ شِيعَدَّلُّ
وعادِت باطْ الحالَ فَاللهْ
ؤفِاللِّطْفْ اتگَدْوَرْ ذَ كِلُّ
وغارِشْ عنْ ذاكْ الِّ وَساه
بعدْ اَلا هُوَّ ، واغْفَرْ لُ
ما عندُ لَكْ جَاهْ اتلَ ماهْ
جَاهْ اَخْيارْ الِّ رِتسِلُّ
ذاكْ اَثرُ يِخْلِگْ ذَاكْ امْعَاهْ
يَللاَّلِ حَتَّ مَجْهَلُّ
لَخْبارْ
………… …………
لَبْلادْ افْ مُلْكَكْ يَلْجَوَّادْ
اَگْدَادْ . ؤلَعْبادْ اَلَّ زادْ
فِلْمُلْكْ امْعَ لَبْلادْ اَگدَادْ
يَلْجَوَّادْ ، ؤ يَسْوَ ضَلُّ
وانتَ مُولْ الْمُلْكْ افْ لَبْلادْ
فِمْنَيْنْ اعْلَ الْحَگ انوَلُّ
واف لَعْبَادْ ؤ يَسْوَ لَعْبادْ
گِبْلِتْ ذاكْ ، ؤ يَسْوَ تَلُّ
مَعْطَاكْ: اِيطَمَّعْ فيكْ اِلَيْنْ
وَحْدَيْنْ اعْصَاوَكْ ماهِ مَيْنْ
ؤعَدْلَكْ : ذَلَّلْ مِنّكْ وَحْدَيْنْ
اَخْرَيْنْ اِيصُومُ واِيصَلُّ
تَعْطِ ذوكْ الِّ اِيقرْ العَيْنْ
ؤتَخْلَعْ ذُوك اِلَيْنْ انشَلُّ
ؤمِنْ مَعْطاكْ ؤعَدْلَكْ لَثنَيْنْ
عادْ اطْمَعْ ذوكْ افْ مَحَلُّ
فِمْنَيْنْ اِيلاَ طَمْعُ لَخْرَيْنْ
ؤفِمْنَيْنْ امَّلِّ لا ذَلُّ
واِيرَاكْ الِّ دَارَكْ فِمْنَيْنْ
ما يَجْبَرْ بُوهْ ؤلا وِلُّ
وَاَشْبَهْ فِلِّ بَيْنْ البَحْرَيْنْ
بالعَجْزْ اِيقرُّ وايگَلُّ
لَخْبارْ ….
عبد الله السالم ولد المعلا