مصدر عائلي يروي ما دار بين العلامة أحمدو ولد حبيب الرحمن والدرك
الركب إنفو / قال مصدر عائلي من أسرة العلامة أحمدو ولد حبيب الرحمن إن ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي من توقيف الدرك الوطني للإمام أحمدو ولد لمرابط، عار من الصحة.
وتابع محمدن ولد المصطفى ولد حبيب الرحمن، وهو أحد عائلة الشيخ، قائلا إن ما وقع هو أن الرجل هو أنه أوقف سيارته عند نقطة تفتيش على طريق الأمل، فبادر إليه المسافرون الموقوفون بفعل حظر التجول، أملا في أن يشفع لهم عند الدرك نظرا لمكانته العالية، وفعلا سعى الشيخ في إخلاء سبيل الجميع، إلا أن الدرك اعتذرو له و أخبروه بكل وقار و مسؤولية أن الإجراءات مشددة فواصل سيره و لم يتعرضو له.
وهذا ما جاء في المنشور:
“الدرك لم يوقفو الإمام!
الشيخ أحمدو ولد لمرابط بغض النظر عن مكانته العلمية والاجتماعية السامقة فهو إمام الدولة و لا أحد يتصور أن رجل أمن مهما كانت رتبته يجترئ على التعرض له دون أمر مباشر من الجهات العليا كرئاسة الدولة
أما ما وقع بالأمس وتناقلت بعض وسائل التواصل الاجتماعي من توقيفه عند نقطة تفتيش من طرف الدرك خبر غير صحيح ، و الواقع أنه عندما توقفت سيارة الإمام أحمدو ولد لمرابط عند نقطة تفتيش على طريق الأمل كان الجميع يهرعون إليه أملا في شفاعته عند الدرك وفعلا حاول أن يشفع لهم إلا أن الدرك اعتذرو له و أخبروه بكل وقار و مسؤولية أن الإجراءات مشددة فواصل سيره و لم يتعرضو له.
هذا ما حصل “.
من صفحة: Mohamedn Moustapha Habibourrahmane