ولد المعتصم يقول إنه ضبط ولد القطب يزني مع زوجته منّاته منت الولي
قال مولاي الحسن ولد المعتصم إنه دخل على زوجته مناته فوجد معها المسمى بابه ولد القطب وهما في وضعية خطيرة حيث وجده يواقعها وهو فاسخ ملابسه خاصة سرواله.
وأكد ولد المعتصم أن زوجته منت الولي علا علاقة بامرأة في توجنين تدير شبكة دعارة، وهي التي جرت على أسرته جميع الويلات.
جاء هذا الخبر في موقع السبق الإخباري الذي قال إنه حصل على نسخة من ملف الفضيحة كاملا وسينشره في حلقات خمس بتفصيله الملل .
وهذه تفاصيل القضية كما نشرها السبق الإخباري:
ناشد المواطن الموريتاني مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ الرئيس محمد ولد عبد العزيز بتطبيق القانون في زوجته المسماة “مَنَاتَ منت الولي ولد محمد الشيخ ” التي قال إنه ضبطها أثناء ممارسة الفاحشة مع المدعو / باب ولد القطب ولد الشيخ محمد فاضل وهما في وكر للرذيلة تُديره صديقة لزوجته في حي الصْويله في بوحديدة بمقاطعة توجنين شرق العاصمة انواكشوط .
الزّوْجُ المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ قال في تصريح لوكالة الأخبار تمَّ تداوله على نِطاقٍ واسع إنه ضبط زوجته المسماة “مَنَاتَ منت الولي ولد محمد الشيخ ” في عريش رفقة المدعو ” باب ولد القطب ولد الشيخ محمد فاضل “، مشيرا إلى أنه انتبه لصوت ابنه يبكي في العريش، ولما دخله وجدهما فيه وهو يجامع زوجته , ليدخل في عراك مع الرجل ويتعرض للضرب على يديه , مُحاولا الفرار منه وهو في وضعية تلبُّسْ تام , حيث وجده يُواقِعُ زوحته المسماة “مَنَاتَ ” وهو نازع ملابسه الداخلية خصوصاً “سِرْوالهُ” .
كما أشار الزّوْجُ المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ إلى أن الحكم الابتدائي الصادر في القضية لم يتجاوز السجن سنة للمتهم المدعو / باب ولد القطب ولد الشيخ محمد فاضل وستة أشهر للزوجة المسماة “مَنَاتَ منت الولي ولد محمد الشيخ ” مع وقف التنفيذ لكل منهما، قبل أن يتم رفع الرقابة القضائية عن المتهم في تصرف غاية في الغرابة ـ بحسب رأيه ـ .
وقد أوضح الزوج المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ أنه يشكر النيابة العامة على استئنافها الحكم الابتدائي الجائر مُبديا ثقته في المنظومة القضائية الموريتانية .
الزوج المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ كشف أن الفضيحة وقعت بالتحديد يوم الاثنين 17 يوليو الماضي الساعة السابعة صباحا، متهما شبكة تديرها امرأة في حي بوحديدة بمقاطعة توجنين في العاصمة نواكشوط باستدراج زوجته لوكر فواحش تابع لها و تنظيم لقاء بينها وبين المدعو / باب ولد القطب ولد الشيخ محمد فاضل الذي ضبطه وهو يزنى بزوجته المسماة “مَنَاتَ منت الولي ولد محمد الشيخ “.
الزوج المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ طالب باسترجاع زوجته التي مازال يعتبره في عصمته و يؤكد أنه لم يطلقها أبدا .
الزوج المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد مولاي الزّين قال ايضاً إنه تلقى عروضا مالية من طرف ذوي زوجته للصلح والعفو عنها وهو ما يرفضه بشدة رغم حاجته المالية بحسب تعبيره.
الزوج المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ ناشد ذوي الضمائر الحية بمناصرته ماديا ومعنويا سواء من المحامين والمؤثرين في الرأي العام لتأخذ العدالة مجراها في المتهمين.
وقال الزوج المتضرر مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ أنه تعرض للظلم البيِّنِ في جميع مراحل من متابعة الملف لدى الشرطة، واصفا تعامل مفوض توجنين2 بأنه “غير لائق، ومنحاز” للطرف الآخر متمثلا في أهل زوجته المسماة “مَنَاتَ منت الولي ولد محمد الشيخ ” و من طرف اسرة المدعو / باب ولد القطب ولد الشيخ محمد فاضل الذي قال أنه ضبطه معها وهو يزنى بها .
